24-news-وكالات
أصبحت هوية وزير الخارجية الأميركي المقبل في إدارة الرئيس المنتخب موضع ترقب شديد، حيث يرفض أشد داعمي دونالد ترمب منح الجمهوري المعتدل ميت رومني، العدو اللدود الأسبق للملياردير، هذه الحقيبة.
ويمضي دونالد ترمب عطلة نهاية الأسبوع الطويلة لعيد الشكر في مزرعته “مار اي لاغو” في بالم بيتش بفلوريدا التي دعا منها مواطنيه إلى الوحدة بعد “حملة رئاسية طويلة ومؤلمة” تغلب في نهايتها على الديمقراطية هيلاري كلينتون.
وتدور حول المنصب الاستراتيجي لوزير الخارجية، الشخصية الثالثة في الدولة حسب البروتوكول، معركة سياسية حادة لمعرفة من سيخلف الديمقراطي جون كيري على رأس الخارجية الأميركية التي يعمل فيها 70 ألف موظف، ومن سيترأس أول شبكة دبلوماسية وقنصلية في العالم.