24-news : وكالات
صاحب زيارة الرئيس الأميركي إلى الرياض تمثيل مهم لأكبر الشركات الأميركية من بينها البنوك الكبرى مثل JP Morgan وMorgan Stanely وCitigroup بأصول إجمالية تجاوزت العام الماضي 5 تريليونات دولار، وهو ما يقارب حجم الاقتصاد المجمع لكندا وألمانيا معا على سبيل المثال.
وجرى خلال الزيارة التاريخية لدونالد ترمب إلى السعودية، توقيع صفقات واتفاقيات مليارية، تظهر أهمية الشق الاقتصادي في العلاقات بين الطرفين.
ويحضر ضمن الوفد الأميركي كبار الرؤساء التنفيذيين لأكبر الشركات وصناديق الاستثمار في الولايات المتحدة، بهدف استشراف فرص الاستثمار وتعزيز الشراكة بين السعودية والولايات المتحدة في قطاعات حيوية تشمل النفط والغاز والطيران والرعاية الصحية والتكنولوجيا والتصنيع والبنية التحتية.
وتأتي هذه الجهود بهدف توسيع نطاق التجارة بين البلدين للمساهمة في توطين الوظائف، وخلق فرص عمل جديدة في المملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.