24-news : وكالات
كشف الشاب عبدالله الهذلول الذي اشتهر بشيلة “شعيب فليج” التي تم تناقلها مؤخراً على نطاق واسع، عن قصة المقطع الذي نال ردود أفعال واسعة في مواقع التواصل_الاجتماعي.
وروى الهذلول لـ”العربية.نت” قصة المقطع، كاشفاً أنه تم تصويره يوم الأربعاء الماضي حين كان يتواجد في الجامعة لأداء 4 اختبارات في نفس اليوم، وعند خروجه من الاختبار الأول التقى ببعض زملائه، وكان يرغب في تلطيف الأجواء وإزالة التوتر عنهم وقال: “عندما شاهدوني رحبوا بي، فرددت عليهم ملحناً عبارة أهلا وسهلا، فناداني واحد منهم وطلب مني أداء لون (هجيني) كي يهديه لشيبان في قرية “جبّة”، ودخلنا القاعة وأطلقت العنان لشيلة شعيب فليج”.
وتابع الهذلول: “لم أكن أنوي في الدخول بأكثر من لون إنما لاحت لي الفكرة لحظتها بالانتقال من الهجيني إلى العراقي ثم الغربي “ريمكس” والحمدلله أن نفسي الطويل ساعدني”، لافتاً إلى أنه لم يتوقع ردود الفعل المحفزة التي وصلته من الناس بعد انتشار المقطع وتداوله، معتبراً أنها “محفزة” له لتقديم الأفضل.