استمر صرف مساعدات تعويضات للمتضرري رابط فحص أسماء المستفيدين فور صدور الكشف الجديد

عاطف احمد1 يناير 2022آخر تحديث :
استمر صرف مساعدات تعويضات للمتضرري رابط فحص أسماء المستفيدين فور صدور الكشف الجديد

24-news : وكالات

أبرز ما تحدث به م. ناجي سرحان وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان في حديث لـ إذاعة صوت الأقصى:

خلال اليومين السابقين تم صرف ما يقارب 8 مليون دولار لكل اللاجئين المتضررين، والصرف تم وما زال من قبل وكالة الغوث للفئة المتضررة ضرراً يزيد عن 1000 دولار.

فور تفعبل الكشف الجديد من هنا

من خلال متابعتنا مع وكالة الغوث سيتم الصرف لجميع المتضررين “اللاجئين” من قبل الوكالة.

بخصوص المواطنين “الغير لاجئين” أنجزنا جزء كبير منهم ونعمل على استكمال المتبقين، والأضرار الجزئية البليغة تُقيّم من 1000 دولار إلى 17 ألف دولار تقريباً وأحياناً أكثر.

ببداية شهر مارس القادم باعتقادي أن الجميع سيصله تعويضه من الفئات المتضررة والذين قُيمت أضرارهم بضرر “جزئي بليغ”.

في النصف الثاني من شهر يناير الحالي سيتم البدء بأعمال الإعمار ونحن حالياً نقوم بترتيب الأسماء مع الوكالة.

من لم يتم تعويضه من الوكالة، سيتم تعويضه من خلال المنحة القطرية، حيث سيتم تعويض كافة المواطنين الغير لاجئين سواءً العمارات المشتركة وغيرها.

جديد اخبار المنحة القطرية 100 دولار وموعد صرف دفعة شهر 1

خلال العام الحالي ستكون انطلاقة حقيقية للإعمار إن شاء الله وحسب الموجود وما نراه أقول ذلك، ما لم يحدث شيئاً آخر في الغيب لا قدر الله.

بخصوص المشاريع المصرية تم تقسيمها إلى مرحلتين، المرحلة الأولى هي مرحلة إزالة الركام والمرحلة الثانية هي مرحلة إعادة الإعمار، والعمل في المشاريع المصرية في القطاع يجري بوتيرة سريعة.

بخصوص المدن المصرية الثلاثة هي مدينة دار مصر 3 في منطقة الأمريكية، ومدينة مصر 2 غرب الكرامة، ومدينة دار مصر1 في منطقة الزهراء وكل مدينة من هذه المدن تزيد عن 600 وحدة سكنية.

نحن نعمل مع الأخوة المصريين حسب الأولويات التي يرونها وليس لدينها جدول زمني، وطالبناهم بوجود جدول زمني.

ستكون العمارات في المدن المصرية مكونة من 8 طوابق لكل عمارة و4 شقق لكل طابق، والتقسيم الداخلي يُراعي الخصوصية الفلسطينية.

👈 الوضع بخصوص المنحة المصرية يسير بشكل جيد، وبخصوص الكباري المتوقع بناءها، ما زلنا في وضع التصميمات الخاصة لها، خاصةً في ظل وجود مناطق مزدحمة سكانياً، وتم تكليف مكتب هندسي فلسطيني بذلك، والموضوع تحت الدراسة حتى الآن.