غالباً ما ينصح الأخصائيون في فن التخاطب والمناظرات المتحدثين بالابتسامة بين الفينة والأخرى، لما يمكن أن تحمله تلك “اللفتة” من تحبب، وتكسر بالتالي الجليد مع المشاهد.

إلا أن ابتسامة هيلاري كلينتون خانتها على ما يبدو في المناظرة الثالثة والأخيرة التي انتهت في وقت متأخر من ليل الأربعاء. ولم ينفع اللون الأبيض الذي ارتدته لإظهارها “مرتاحة” مسالمة.