هذا الاثنين قد يصبح اليوم الأسوأ في حياة دونالد ترمب

محمود احمد19 ديسمبر 2016آخر تحديث :
هذا الاثنين قد يصبح اليوم الأسوأ في حياة دونالد ترمب

24 news -وكالات

ترمب الذي لا يبدو من سيرته أنه واجه بحياته أياما لا منسية وعصيبة عليه، قد يجد في هذا الاثنين اليوم الأسوأ فيها على الإطلاق، لأنه معرض لخسارة ما جاهد لأجله بحملة انتخابية استمرت 17 شهرا، وهو منصب الرئاسة الذي “غنمه” بأصوات “المجمع الانتخابي” يوم 8 نوفمبر الماضي على منافسته هيلاري كلينتون، الفائزة بحوالي 3 ملايين صوت زيادة عما حصل عليه.