24-news : وكالات
أعلن وفد قوى الثورة السورية العسكري إلى أستانا أن الخرائط المنشورة لما سمي بـ”مناطق تخفيف التصعيد” ليست صحيحة ولن تكون مقبولة.
كما أن هذه الخرائط لم تُعرض على الوفد في أي من اجتماعاته. وطالب الوفد أن يشمل وقف إطلاق النار كافة الأراضي السورية، وأن يأتي متزامناً مع الانتقال السياسي وفق القرارات الدولية.
وبعد ساعات قليلة من دخول هدنة “مناطق تخفيف التصعيد” حيز التنفيذ، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن النظام السوري خرق اتفاق المناطق الآمنة في ريفي حمص وحماة، بعد ساعات من دخول الاتفاق حيز التنفيذ.
وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الاتفاق دخل حيز التنفيذ في منتصف الليل، وإن أول وأكبر المناطق الآمنة ستتضمن محافظة إدلب ومناطق في اللاذقية وحلب وحماة.